الملف الحكومي «مكربج» عند ذات الاسباب والشروط التي اطاحت تكليف مصطفى اديب، وكل طرف على ضفتي الاصطفاف السياسي الداخلي، ما زال متسلقاً الى أعلى شجرة شروطه السابقة. ولغة التواصل معطّلة بينهما حول أيّ فكرة لمخرج، او طرح قابل للنقاش.
فلا أحد يتكلّم مع احدٍ، لا مباشرة او عبر وسيط،فليس لدى أيّ منهم ما يقوله للآخر.