4 مواقف داعمة لمنطق الحزب


استنفر “حزب الله” القوى التي تدور في فلكه من أجل إطلاق المواقف الداعمة لوجهة نظره:

أولا، رئيس تيار المردة النائب السابق سليمان فرنجية، أعلن انه لا يوافق على ان يختار الرئيس المكلف مَن يمثّل المردة في الحكومة من دون استشارته، خاصة ان كتلته سمّت أديب، ليستشيرها لا ليتجاوزها!
ثانيا، رئيس الحزب “الديمقراطي اللبناني” النائب طلال أرسلان غرد عبر حسابه على “تويتر” اليوم، “‏اكثر من مشكلة ستواجه الحكومة ورئيسها اذا لم يتم احترام الكتل النيابية بالمواصفات المطلوبة”.
ثالثا، تبدي اوساط الطاشناق تشددا حيال اختيار الوزراء الارمن في الحكومة العتيدة.
رابعا، بعبدا من خلال أجواء يومية تتحدث عن توجّه لديها للتمسك باختيار الوزراء المسيحيين، فرئيس الجمهورية لا يمكن ان يبصم على وزراء لا يعرفهم يُسقطهم عليه رئيسُ الحكومة، في وقت تكثر الاسئلة عن مصير مبدأ “المداورة” الذي قد ترى بعض القوى انه من غير المنطقي ان تنطبق على وزارات وتُستثنى منها أخرى.