موافقة مشروطة


كشفت مصادر مواكبة بأن الطباخين اللبنانيين والفرنسيين يقبلون أن تبقى حقيبة المال مع شخصية شيعية مستقلة شرط أن يسهّل الثنائي الشيعي اختيار الأسماء الأخرى.

غير أن الثنائي الشيعي والتيار الوطني الحر يعتبرون أن بعض المختارين هم أصحاب مصالح وبالتالي يفترض بباريس أن تضمن الفصل بين دورهم الوزاري ومصالحهم الحالية.

وفي هذا المجال، عُلِمَ أن أربعة شخصيات اعتذرت عن قبول المشاركة في مهمة قد لا تتعدى الشهور القليلة وغير مضمونة النتائج.