ثلاث جبهات دفعة واحدة


كل “الجبهات” التهبت وتصاعدت سخونتها على نحو متزامن غريب:

فمن جبهة التمدّد الوبائي التي فرضت قرار العودة الى الاقفال شبه العام عشرة أيام، الى جبهة التدهور المالي التي قفزت مجدداً الى الواجهة مع التصنيف السلبي الجديد للبنان الذي أصدرته وكالة “موديز”.

الى الجبهة “الطارئة” ولو غير المفاجئة التي التحقت بركب الاحتدامات فوق المشهد اللبناني المختنق بالازمات وهي جبهة الحدود الجنوبية مع اسرائيل التي تحركت بخطورة عالية أمس.