رأت اوساط ان السلطة ومن يقف خلفها ستواجه في موازاة الأزمة المالية والفشل في معالجتها ثلاثة ملفات ستقف أمامها في موقف العاجز وتشكل مزيدا من الضغوط عليها:
المحكمة الدولية التي ستصدر حكمها في 7 آب،
التمديد لقوات اليونيفيل في ظل السعي الأميركي لتغيير مهمتها،
وترسيم الحدود بين لبنان وإسرائيل واستطرادا بين لبنان وسوريا.