استغربت اوساط حزبية الحديث عن الرئيس القوي في الوقت الذي يتراجع فيه عن أبسط الأمور في اي مواجهة مع الثنائي الشيعي، وهذا ما حصل مع إسقاط خيار الشركة التي كان يتمسك بها رئيس الجمهورية من أجل التدقيق المركز في حسابات مصرف لبنان، والطلب من وزير المال البحث عن شركة بديلة من “كرول”.
الوسومكرول مصرف لبنان
شاهد أيضاً
أتطالبُ حقاً بانقلاب؟
لا ضرورة للتكرار. يعرف اللبنانيون جميعاً أننا في أسفل الدركات. لم يسبق أن كحَّلوا عيونهم …