حركة بلا بركة

وتيرة اجتماعات رئيس الحكومة ولقاءاته مكثفة جدا، حيث تبدأ مع الفجر ولا تنتهي مع العصر، ولكن ما نفع حركة من هذا النوع إذا كانت نتائجها معدومة إلى درجة بات ينطبق عليها المثل القائل “حركة بلا بركة”.

فما هو القرار الذي اتخذه الرئيس حسان دياب منذ تكليفه إلى اليوم؟

والأسوأ من غياب القرارات انه دخل في لعبة المحاصصة، وتراجع عن موقف اتخذته حكومة في موضوع سلعاتا.

فهل يؤمل خيرا من حكومة من هذا النوع؟

بالتأكيد كلا.