هذا مدخل الإنقاذ


لا ينقذ الحوار من اجل الحوار لبنان ولا يشكّل مدخلا لمخرج من حال الانهيار. لا يمكن للحوار من اجل الحوار ان يكون بديلا من التصالح مع الواقع ومن تصالح لبنان مع نفسه، من خلال بسط سيادة الدولة، ومع محيطه العربي ومع المجتمع الدولي اوّلا وأخيرا…